logo
#

أحدث الأخبار مع #حزب أميركا

إمبراطورية إيلون ماسك في خطر والسبب مغامراته السياسية
إمبراطورية إيلون ماسك في خطر والسبب مغامراته السياسية

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الجزيرة

إمبراطورية إيلون ماسك في خطر والسبب مغامراته السياسية

بدأت الفترة الرئاسية الجديدة للرئيس الأميركي دونالد ترامب بوفاق واسع المدى مع إيلون ماسك لدرجة استحداث وظيفة حكومية خاصة له من أجل ترشيد الإنفاق الفدرالي، ولكن الآن وبعد أقل من عام على وصوله إلى البيت الأبيض أصبح على خلاف مع ترامب لدرجة التراشق المباشر عبر منصات التواصل الاجتماعي. ورغم ابتعاده حاليا عن إدارة ترامب، فإن ماسك لم يترك الساحة السياسية بالكامل حيث تستمر مغامراته السياسية عبر واجهة جديدة وهي حزب "أميركا" الجديد الذي أنشأه طمعا في التحول إلى قوة سياسية ثالثة بالبلاد. وهذا ما جعل ماسك يبدو متمسكا للغاية بالحياة السياسية رغم التحديات التي تواجهها شركاته بسبب وجوده في الساحة السياسية، فهل تكون مغامرات ماسك السياسية سببا في انتهاء أسطورة أثرى رجل في العالم؟ "تسلا" الأكثر ضررا من مغامرات ماسك السياسية واجهت أسهم شركات ماسك المختلفة عدة تحديات منذ نجاح ترامب واتخاذ ماسك لمنصبه في هيئة الكفاءة الحكومية، إذ بدأت عند أسهم "تسلا" التي انخفضت قيمتها في الفترة بين يناير/كانون الثاني ومارس/آذار لهذا العام، إذ كانت قيمة سهم الشركة في يناير/كانون الثاني بين 380 و430 دولارا أميركيا حسب موقع "مايكرو تريندز" (Microtrends) المختص بمتابعة البورصة. ومع توسع دور ماسك في إدارة الكفاءة الحكومية، بدأت أسهم الشركة في الانخفاض حتى وصلت إلى 222 دولارا للسهم مطلع مارس/آذار من العام ذاته، ورغم أن هذا الانخفاض لم يطل كثيرا وفق بيانات موقع "موتيلي فول" (Motely Fool) المختص بمتابعة الأسهم، إذ ارتفعت مجددا قبل نهاية الشهر ذاته، إلا أنها عاودت الانخفاض مجددا منتصف أبريل/نيسان إلى الرقم ذاته. وفي الوقت ذاته، طالب حملة الأسهم في "تسلا" من ماسك أن يركز أكثر على شركاته ويترك السياسة، وهو ما أعلن عنه ماسك مطلع مايو/أيار لتشهد أسهم "تسلا" ارتفاعا يصل إلى 22% من قيمة السهم ويعود إلى 362 دولارا للسهم الواحد، وذلك وفق موقع "موتيلي فول". ومع إعلان ماسك عن تأسيس حزب "أميركا" شهدت أسهم الشركة انخفاضا بقيمة 14% وفق تقرير وكالة "أكسيوس" ليخسر ماسك أكثر من 20 مليار دولار من ثروته إلى جانب 100 مليار من ثروة حملة أسهم الشركة. ويبدو أن الضرر الحادث من مغامرات ماسك السياسية أثر في "تسلا" أكثر من بقية شركاته، إذ شهدت "سبيس إكس" انتعاشا غير مسبوق مع توقعات بوصول قيمتها إلى 400 مليار دولار في زيادة تصل إلى 14% عن مطلع العام، وفق تقرير "وول ستريت جورنال". وتعد "سبيس إكس" شركة مملوكة للقطاع الخاص مع كون حصة ماسك فيها تتخطى 40% من إجمالي الأسهم، وربما كان هذا السبب الذي خفض آثار مغامرات ماسك، ففي النهاية "تسلا" شركة مطروحة للتداول في البورصة وتتأثر كثيرا بالمتغيرات الخارجية. وأما " إكس" التي كانت سابقا "تويتر" فقد عادت إلى القيمة التي استحوذ بها ماسك عليها، أي أن قيمة الشركة الآن وصلت إلى 44 مليار دولار وهي القيمة ذاتها التي دفعها ماسك للاستحواذ على الشركة عام 2022، وذلك وفق تقرير "غارديان". ويمكن القول إن "تسلا" هي الشركة الوحيدة التي يملكها ماسك، وتطرح أسهمها في البورصة وهي أيضا الشركة الأكثر تضررا بين جميع شركات ماسك التي تعد ذات ملكية خاصة تعود النسبة الأكبر فيها إليه. ورغم هذا، فإن "تسلا" هي الشركة الأكبر مساهمة في ثروة ماسك، إذ تبلغ قيمتها الآن أكثر من 1.01 تريليون دولار وفق بيانات منصة "روبن هود" (Robinhood) لتداول الأسهم. منافسة شرسة بكل القطاعات ولا تنتهي متاعب "تسلا" عند انخفاض قيمة أسهمها فقط، إذ تواجه في الآونة الأخيرة منافسة شرسة في عدة أسواق عالمية كانت تستحوذ على النسبة الأكبر فيها، وتعد " بي واي دي" (BYD) الصينية المنافس الأكثر شراسة أمام "تسلا". إذ تتربع هذه الشركة الصينية الآن على عرش السيارات الكهربائية المبيعة عالميا مع استحواذها على 22% من إجمالي سوق السيارات الكهربائية مقارنةً مع 10% من نصيب "تسلا" بعكس الأعوام الماضية حين كان لها الريادة، وذلك وفق تقرير "أوتو فيستا 2024". وتجدر الإشارة إلى أن سوق السيارات الكهربائية يشهد انتعاشا عالميا يصل إلى 28% عن العام الماضي وفق تقرير موقع "إي تي أوتو" (ET Auto) المختص بالسيارات، وهذا يجعل انخفاض مبيعات "تسلا" مؤشرا أكثر خطورة من السابق. كما تشتعل المنافسة في قطاع الشركات الفضائية، إذ تسعى العديد منها لتحدي "سبيس إكس" ومحاولة انتزاع العرش منها، وفي مقدمتها تأتي "بلو أوريجن" (Blue Origin) التي يملكها جيف بيزوس مالك "أمازون". ويشير تقرير "إم آي تي تكنولوجي ريفيو" (MIT Technology Review) إلى سيادة "سبيس إكس" على قطاع عقود الفضاء وتطوير المركبات الفضائية كانت مستمدة من علاقتها الجيدة مع الحكومة الأميركية، وهي العلاقة التي تأثرت الآن بعد موقف ماسك من إدارة ترامب، وهذا قد يؤثر على مستقبل الشركة. أزمات فنية متتالية وإذا لم تكن المنافسة أو انخفاض أسهم "تسلا" كفيلا بتهديد إمبراطورية ماسك، فإن التحديات التقنية التي بدأت شركاته تواجهها تمثل الخطر الأكبر على هذا الإمبراطورية التقنية العملاقة. وفي الوقت الحالي، تواجه جميع شركاته هذه التحديات. إعلان وتأتي البداية عند "إكس" و"إكس إيه آي" اللذين أطلقا روبوت الدردشة الأحدث من الشركة " غروك 4.0″ وخرج في موجة من التعليقات السلبية المعادية للسامية التي تسببت في هجوم عالمي عليه أدى إلى إيقافه مؤقتا عن العمل. وتستمر هذه التحديات مع مشاكل التاكسي ذاتي القيادة الذي أطلقه ماسك في مدينة أوستن بشكل اختباري محدود، ورغم هذا التقطت عدسات سكان المدينة هذه المركبات تسير بسرعة مهولة في مناطق سكنية وتتوقف في أماكن متعددة بشكل يهدد سلامة الركاب والمارة على حد سواء. حتى أن "سبيس إكس" تواجه المتاعب أيضا، إذ انفجر صاروخ اختباري أطلقته الشركة في 19 يونيو/حزيران الماضي بشكل مفاجئ وفق ما جاء في تقرير "سي إن إن ساينس" (CNN Science) الذي أشار إلى أن أحلام ماسك لغزو المريخ تبدو أبعد مما سبق. ورغم كل هذه التحديات، يظل ماسك حاليا أثرى رجل في العالم مع ثروة تصل إلى 404 مليارات دولار وفق تقرير "فوربس" الأحدث عن ثروته، وهذا يطرح سؤال محوريا: هل تهتز هذه الإمبراطورية بسبب مغامراته السياسية؟

استطلاع.. نسبة ضئيلة من الأميركيين تؤيد حزب ماسك الجديد
استطلاع.. نسبة ضئيلة من الأميركيين تؤيد حزب ماسك الجديد

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • العربية

استطلاع.. نسبة ضئيلة من الأميركيين تؤيد حزب ماسك الجديد

أظهر استطلاع حديث أجرته شركة يوجوف (YouGov) أن نسبة ضئيلة من الأميركيين مستعدة للانضمام إلى الحزب السياسي الجديد الذي اقترحه إيلون ماسك، وأطلق عليه اسم "حزب أميركا"، حسبما أفاد موقع "أكسيوس". ويأتي اقتراح ماسك بتشكيل "حزب أميركا" بعد خلافه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. ورغم أن ما يقرب من نصف المشاركين في الاستطلاع (حوالي 45%) يرون أن وجود حزب سياسي رئيسي ثالث ضروري للولايات المتحدة، فإن 11 % فقط من إجمالي المستطلعين قالوا إنهم سيفكرون في دعم حزب ماسك المقترح. وعلى الرغم من أن الجمهوريين كانوا الأقل ميلاً لرؤية الحاجة إلى حزب سياسي ثالث، فإنهم والمستقلين كانوا أكثر استعدادًا من الديمقراطيين لدعم حزب ماسك. وفقد ماسك بعض شعبيته خلال الشهر الماضي، خصوصًا بعد انفصاله عن إدارة ترامب. ومع ذلك، وجد الاستطلاع أن أقوى مؤيدي ماسك هم الجمهوريون، بمن فيهم أولئك الذين يعرّفون أنفسهم بأنهم مؤيدون لشعار "لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى". وعلى النقيض من ذلك، كان لدى الديمقراطيين عمومًا آراء سلبية تجاه ماسك منذ بداية العام، إذ تقل نسبة من ينظرون إليه بإيجابية الآن عن 10%.

"حزب أميركا".. مسار جديد لإيلون ماسك بعد انهيار تحالفه مع ترامب
"حزب أميركا".. مسار جديد لإيلون ماسك بعد انهيار تحالفه مع ترامب

الجزيرة

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الجزيرة

"حزب أميركا".. مسار جديد لإيلون ماسك بعد انهيار تحالفه مع ترامب

حزب سياسي أميركي أعلن عنه الملياردير إيلون ماسك في الخامس من يوليو/تموز 2025، بعد تصاعد الخلافات بينه وبين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، وسعيا منه لتحدي هيمنة الحزبين الجمهوري و الديمقراطي ، بحسب ما ذكر في منشوراته على منصة إكس. وقد أثار إطلاق الحزب، الذي يُوصف بأنه يحمل رؤية وسطية، جدلا واسعا بين مؤيدين من رجال الأعمال والشخصيات العامة ومعارضين من التيار المحافظ. التأسيس في الخامس من يوليو/تموز 2025، أعلن الملياردير الأميركي من أصل جنوب أفريقي، إيلون ماسك، عن تأسيس حزب جديد يحمل اسم "حزب أميركا"، وذلك عقب تصاعد الخلافات بينه وبين الرئيس ترامب. وجاء الإعلان بعد استطلاع أجراه ماسك عبر منصته إكس، سأل فيه المستخدمين عمّا إذ كان ينبغي إطلاق حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة. وأوضح ماسك أن "حزب أميركا" يهدف إلى كسر هيمنة الحزبين الجمهوري والديمقراطي على المشهد السياسي، قائلا إن الحزب الجديد "جاء ليعيد الحرية للأميركيين". وكان ماسك حليفا لترامب منذ حملته الانتخابية عام 2024، وأُسندت إليه قيادة " وزارة الكفاءة الحكومية" -هيئة تهدف إلى خفض الإنفاق الفدرالي- لكنه ترك منصبه لاحقا بعد تعثر المشروع في تحقيق أهدافه. ووصلت العلاقة بين الطرفين إلى مرحلة الانهيار حين بدأ ماسك في توجيه انتقادات علنية لمشروع "قانون خفض الضرائب" الذي تبناه ترامب، معتبرا إياه خطرا يهدد الاقتصاد الأميركي وقد يقود إلى إفلاس البلاد. الأهداف وفقا لما ورد على الموقع الرسمي لـ"حزب أميركا"، فإن الحزب الجديد يُقدِّم نفسه على أنه "روح البناء والمساءلة ورفض العبث"، ويؤمن بأن "أميركا ليست محطمة، بل محتجزة داخل علامتين تجاريتين قديمتين"، في إشارة إلى الحزبين الجمهوري والديمقراطي. ويضيف الحزب أنه جاء من أجل "بناء أميركا جديدة تسود فيها البديهية ويعلو فيها صوت الشعب". وفي سلسلة منشورات على منصة إكس، ألمح إيلون ماسك إلى أن الحزب يتبنى نهجا سياسيا وسطيا، واصفا إياه أيضا بأنه "محور تقني" يعكس انخراطا في التكنولوجيا والابتكار. وتعهد الحزب بالتركيز على عدد من القضايا الجوهرية منها خفض الدين الخارجي للولايات المتحدة، وتحديث قدرات الجيش عبر توظيف تقنيات الروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي ، فضلا عن تعزيز مكانة أميركا باعتبارها قوة عالمية في مجال تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي. كما يسعى الحزب إلى تحفيز معدلات مواليد أعلى، وتقليل القيود التنظيمية ودعم حرية التعبير. وكان ماسك قد ذكر -في منشور له على إكس- أن إحدى الطرق التي يمكن أن يحقق بها الحزب النجاح هي التركيز على الفوز بعدد محدود من مقاعد مجلسي الشيوخ و النواب ، إذ يمكن أن تشكل "صوت حسم" في إقرار القوانين "الخلافية"، بالنظر إلى "الهامش التشريعي الضئيل للغاية" في الكونغرس ، حسب تعبيره. وقال ماسك إن حزبه "قد يفكر لاحقا في دعم مرشح رئاسي"، وإن تركيز برنامجه سيكون منصبّا على كسب نفوذ تشريعي داخل الكونغرس. بين الانتقاد والتأييد أثار إعلان إيلون ماسك عن تأسيس "حزب أميركا" جدلا واسعا في الأوساط السياسية الأميركية، إذ قوبل باهتمام لافت من عدد من الشخصيات البارزة، مقابل انتقادات حادة من أطراف أخرى. وانتقد الرئيس ترامب إعلان ماسك تأسيس الحزب، واصفا إياه بأنه "سخيف"، مضيفا أن "النظام كان دائما مبنيا على حزبين، وأعتقد أن تأسيس حزب ثالث يزيد فقط من الارتباك"، مضيفا أنه "يمكن أن يتسلى (ماسك) بذلك قدر ما يشاء، لكنني أعتقد أن هذا أمر سخيف". وشن كبير مستشاري البيت الأبيض السابق، ستيف بانون ، هجوما لاذعا على ماسك، واصفا إياه بـ"المهرج"، ومضيفا "أنت لست أميركيا، بل جنوبيا أفريقيًا ، وإذا خصصنا الوقت وأثبتنا الحقائق، فيجب ترحيلك، لأن ما فعلته جريمة من بين جرائم عديدة". ومن جانبها، توقعت الصحفية لورا لومر -المعروفة بقربها من ترامب- أن ينضم بعض المحافظين مثل تاكر كارلسون ومارجوري تايلور غرين إلى جانب ماسك. وبعد إعلان ماسك، رد رجل الأعمال الملياردير مارك كوبان برسالة قال فيها إنه يعمل مع "مركز الديمقراطية التنافسية" -وهو مركز يساعد المرشحين المستقلين على التأهل لبطاقات الاقتراع على مستوى الولايات- وإنهم سيساعدونه في إدراج اسمه على بطاقات الاقتراع.

استطلاع: حزب ماسك الجديد قد يشكل ضربة قوية للجمهوريين
استطلاع: حزب ماسك الجديد قد يشكل ضربة قوية للجمهوريين

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

استطلاع: حزب ماسك الجديد قد يشكل ضربة قوية للجمهوريين

كشف استطلاع رأي جديد أن «حزب أميركا» الذي أعلن عنه الملياردير إيلون ماسك مؤخراً قد حظي بدعم كبير من الناخبين الجمهوريين، مما قد يثير قلق المشرعين الجمهوريين قبل انتخابات التجديد النصفي لعام 2026، وفقاً لمجلة «نيوزويك». يُعد دعم الجمهوريين لـ«حزب أميركا» الذي يرأسه ماسك أمراً بالغ الأهمية في سياق الديناميكيات الانتخابية الأميركية، حيث دأبت الأحزاب الثالثة على زعزعة الانتخابات، لا سيما بالنسبة للحزب الذي انفصلت عنه. واعتُبرت جهود ماسك بمثابة توبيخ لإدارة دونالد ترمب ونتيجة للخلافات بينه وبين الرئيس الأميركي، بالإضافة إلى «قانون مشروع القانون الكبير الجميل»، الذي انتقده ماسك بشدة لتسببه في تضخم العجز الوطني. ووصف ترمب خطة ماسك لإطلاق «حزب أميركا» بأنها «كارثة»، مضيفاً أن الأحزاب الثالثة تُحدث «دماراً وفوضى عارمة». وأظهر استطلاع رأي أجرته شركة Quantus Insights في الفترة من 20 يونيو (حزيران) إلى 2 يوليو (تموز)، ونشرته صحيفة «ميامي هيرالد»، أن 40 في المائة من الناخبين الأميركيين يُرجّح أن يدعموا مرشحي الحزب الجديد، مع إظهار الجمهوريين - خاصة الرجال - أعلى مستويات الاهتمام بنسبة 57 في المائة. كما تُظهر نتائج الاستطلاع أن 43 في المائة من الجمهوريات أعربن عن استعدادهن لدعم الحزب . في المقابل، لم يُشارك هذا الرأي سوى 22 في المائة من الديمقراطيين الذكور و21 في المائة من الديمقراطيات. إجمالاً، قال 40 في المائة من المشاركين إنهم إما مُرجّحون (14 في المائة) أو مُرجّحون إلى حد ما (26 في المائة) لدعم مرشحي الحزب الجديد. من جهته، قال ترمب للصحافيين يوم الثلاثاء: «أعتقد أن ذلك سيساعدنا... لطالما كانت الأحزاب الثالثة مفيدة لي. لا أعرف عن الجمهوريين، لكن بالنسبة لي». تأتي نتائج الاستطلاع في ظلّ أجواء من الإحباط العام من نظام الحزبين. فقد أظهر استطلاع رأي أجرته مؤسسة «غالوب» عام 2024 أن 58 في المائة من البالغين الأميركيين يعتقدون أن هناك حاجةً إلى حزب ثالث في الولايات المتحدة، مما يُؤكّد على وجود أرضية خصبة محتملة لمبادرة ماسك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store